- فكيف يمكن تفسير ذلك؟
- البعض يرى أن من أسباب الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا هي السياسة الأوروبية في بلدانهم والتي تؤدي إلى الحروب والأزمات.
- هل لو كان المهاجرون أوروبيون ستستقبلهم هذه الدول بهذه الطريقة؟
يدعي الاتحاد الأوروبي منذ سنوات أنه يبحث عن الحلول لقضية المهاجرين غير أن ذلك لم يتحقق. وقد تعالت أصوات المنظمات الحقوقية المحلية والدولية المنددة بالتعامل غير الإخلاقي واللانساني لبعض الحكومات الأوروبية مع قضية المهاجرين ما يقلب الصورة التي تحاول البروز بها وهي الحرص على حقوق الإنسان.
- فكيف انقلبت صورة ادعاءات الاتحاد الأوروبي بالحرص على حقوق الإنسان من خلال قضية المهاجرين؟
- أمام ذلك هل ترى أن الادعاءات الأوروبية بالحرص على حقوق الإنسان بدأت اليوم تصطدم بواقع التطرف اليمني والعنصرية فعلاً؟
- ماذا عن غير الأوروبيين كماليزيا وأندونيسيا، كان هناك مؤخراً العديد من الكوارث؟
الضيف:
أحمد جمعة - الكاتب والمحلل السياسي