- وهل نجحت بازالة التباينات التي طرأت بين الدولتين ؟
- وما حقيقة ما يقال عن فشل الرجلين في جسر خلافاتهما؟
- وماذا عن شعارات حقوق الانسان التي ترفعها واشنطن في علاقاتها مع دول العالم ؟
- وهل اكتفى أوباما بلقاء ناشطة في قضايا شؤون المرأة دون غيرها؟
- وماذا عن تورط أطراف سعودية بدعم التكفيريين وجماعات القاعدة ؟
وفوق هذا وذاك .
لماذا غابت القضية الفلسطينية عن لقاء عبدالله- أوباما ؟
سابا شامي - خبير بالشؤون الاميركية
اوباما - السعودية - سورية - القاعدة