في بادئ الأمر بدت حركات القطة غير منظمة وعشوائية، لكن بعد لحظات، يبدو أنها اكتسبت خلالها شيئا من الخبرة، بدأت القطة المشاكسة تتحكم بحركاتها بشكل أفضل.
ونجحت القطة في كل مرة تقريبا بلمس الكرة وتغيير مسارها، فبدت وكأنها حارس مرمى في حصة تدريبة وإن كانت تدافع عن الشباك من الخلف أحيانا، مما جعلها شريكا في لعبة جديدة.