وستتوجه المشاركات اللواتي سيأتين من فرنسا والولايات المتحدة والجزائر وبريطانيا وسويسرا... في بداية الاسبوع المقبل الى القاهرة ومنها الى رفح وهي نقطة العبور بين مصر والاراضي الفلسطينية، من اجل محاولة الدخول الى غزة في الثامن من اذار/ مارس، كما اوضحت التنسيقية.
لكن السلطات المصرية غالبا ما تقفل معبر رفح وهو الطريق الوحيد الى قطاع غزة الذي لا يشرف عليه كيان الاحتلال الاسرائيلي.
ومن المشاركات جميلة بوحيرد احدى رموز الاستقلال الجزائري، كما اضاف بيان التنسيقية، موضحا ان العملية تقررت على اثر "نداء استغاثة وجهته هيئات نسانية من قطاع غزة".
ويفرض كيان الاحتلال حصارا على قطاع غزة منذ حزيران/ يونيو 2006، بعد اسر الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط الذي افرج عنه في تشرين الاول/ اكتوبر 2011 في مقابل الف اسير فلسطيني كانوا معتقلين في الاراضي المحتلة.