وبدا الشاب هادئا للغاية فيما بدت الموظفة أكثر هدوء، إذ أنها لم تغالب نوبة الضحك التي انتابتها، وهو ما رصدته كاميرا مراقبة من داخل الغرفة. أما من الخارج فكشفت كاميرا أخرى أن الشاب كان يحمل في يده الثانية هاتفا محمولا يتحدث به.