واشار بري الى انه حذر من ان اصابع الفتنة والجريمة المنظمة ستتنقل من منطقة الى اخرى اولاً بقصد ارهاب المواطنين وثانياً من اجل التضليل وخلق انطباع بأن ما يجري هو اصابع متعددة للجريمة
واوضح، بان الايدي التي اغتالت الوزير محمد شطح هي نفسها التي فجرت في الضاحية وفي طرابلس.
وسبق ان اتهم حزب الله قوى الرابع عشر من اذار بتشكيل "بيئة حاضنة" للتكفيريين في اشارة الى التنظيمات المتطرفة.
هذ واعلنت وزارة الصحة اللبنانية حصيلة نهائية لضحايا التفجير واشارت الى استشهاد اربعة اشخاص واصابة 77 اخرين.
وقالت مراسلتنا إن المعلومات الأولية تشير الى أن شخصاً فجر نفسه بسيارة مفخخة، وأن الأجهزة الأمنية تمكنت من القاء القبض على شخص ثان في موقع التفجير.