حكومتا الجبالي والعريض فشلتا في تحقيق الإستقرار المنشود .
واختيار مهدي جمعة لرئاسة الحكومة الثالثة زاد في طين الأزمات بلة.
ولم يأت للبلاد بالثمار المرجوّة .
حزب نداء تونس تحدث عن إنقسام جديد في المشهد السياسي .
والحزب الجمهوري حمل أحزاب الحوار الوطني مسؤولية غياب التوافق .
فماذا بعد اختيار مهدي جمعة لرئاسة الحكومة التونسية ؟
وما الأسباب الرئيسة وراء رفضه من قبل المعارضة ؟
وهل يعاد النظر بتسميته؟
وماذا عن الخطط المستقبلية للإتحاد العام التونسي للشغل ؟
الطيب الغيلوفي كاتب وصحفي تونسي
وسام الصغير عضو المكتب التنفيذي في الحزب الجمهوري
بو علي المباركي الأمين العام المساعد بالاتحاد العام التونسي للشغل