وقال مدير المشروع، محمد عبد الاحد، أن هذا الجهاز قادر علی كشف الخلايا السليمة من بين خلايا سرطاني الدم والثدي، حيث يحاول الباحثون إستخدام المجسات الحيوية لتشخيص سرطان الدم.
وأشار الى أنه عندما تسرطن الخلايا السليمة تحدث تغييرات إلكترونية مخلة بغشاء الخلية.
وتابع، قام الباحثون في هذه الدراسة بانتاج جهاز الاستشعار الحيوي لتشخيص الخلايا السرطانية عبر قياس التغييرات في صدى الكهربائية، مؤكدا أن هذا المجس المصنوع من السيليكون والأنابيب النانوية الكربونية، باستطاعته تلقي إشارات ما يدل على حصول تغييرات في غشاء الخلية.