وافادت الحياة انه "في حين يشكك الجانب السعودي بانعقاد "جنيف ٢"، بزعم ان الرئيس السوري بشار الأسد يرفض أي حل، فإن باريس ترى انه ينبغي المشاركة في تنظيم "جنيف ٢" كي تتوضح أهدافه، ولمساعدة المعارضة السورية ودعمها خلاله ولعدم ترك الموضوع لترتيب ثنائي أميركي - روسي مع المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي الذي تعتبر باريس أنه مبتعد عنها ويهملها".