واعتبر التجمع الأهلي الديمقراطي للكرد السوريين أن المطالبة في تطبيق المشروع يجب أن تتم من قبل الدولة السورية وليس من قبل تركيا أو من شمال العراق.
ورفض الاعتراف بالهيئة الكردية العليا كممثل اساسي وحقيقي للأكراد خاصة أن جزءاً من احزاب هذه الهيئة شاركت مع مايسمى الائتلاف الوطني وأسهمت في إزهاق أرواح السوريين.
واشار التجمع الى ضرورة تمثيل الأكراد من خلال الفعاليات السياسية المستقلة في مؤتمر جنيف اثنين.