وقال المتحدث باسم الحركة صلاح البردويل ان زيارة هولاند إلى فلسطين المحتلة تعكس حجم النفاق السياسي الغربي في الموقف من القضية الفلسطينية.
واضاف أنها تؤسس لمرحلة خطيرة من تجاهل الحقوق.
ومن المتوقع أن تشمل زيارة الرئيس الفرنسي لفسطين المحتلة كلا من القدس وتل ابيب والضفة الغربية، حيث سيؤكد على ما يسمى حل الدولتين، مع ضمانات أمنية للكيان الإسرائيلي.