وأعلن الجيش أن عدداً من المسلحين استسلموا في السفيرة.
واعترفت الجماعات المسلحة بسقوط المدينة، وأعلنت مساء الخمیس انسحابها منها، متذرعة بأن الهجوم كان عنيفاً وعلى ثلاثة محاور، ونددت بتقاعس الكتائب الأخرى عن نصرتها.
وأكدت مصادر عسكرية سورية مقتل عشرات المسلحين أثناء توجههم إلى رفع الحصار عن مسلحين آخرين في جنوب السفيرة بعد وقوعهم في كمين للجيش.