ولم يستبعد أبو مرزوق الرغبة في اعادة فتح الخطوط مع دمشق، قائلا: "أنا كنت إلى جواره في الاحتفالية التي جرت، وكان هناك عدد كبير من الناس الذين هم تحت المنصة ولديهم أعلام، وكانت كل فئة تدفع بعلمها ويلوح به. لا أعتقد أنه كان هناك تدقيق في العلم الذي يرفع هل هو علم الجهة الفلانية أو الجهة الفلانية حينما كانت ترفع هذه الأعلام".
وعن المعارضة السورية قال أبو مرزوق "الحركة في مكتبها السياسي لم تلتق مع المعارضة السورية ولا مع أي جهة أخرى في هذه الأزمة إطلاقاً".