وعلى صعيد العلاقات الايرانية الفرنسية، تعيش الأوساط الدبلوماسية في باريس حالة ترقب لعودة هذه العلاقات بعد اللقاء التاريخي بين الرئيسين حسن روحاني فرانسوا هولاند، على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة. وقد دخل رجال الأعمال ورؤساء الشركات الكبرى على الخط الدبلوماسي الفرنسي لتفعيل هذه العلاقة، لتدارك التأخر الكبير في دخول السوق الايرانية.