وذكرت الصحيفة "هذا ما نقله المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم إلى الرؤساء الثلاثة ووزير الداخلية والبلديات مروان شربل أمس، بعد عودة إبراهيم من زيارة لقطر. وبحسب مصادر قريبة من مرجع رئاسي، فإن اللمسات الأخيرة توضع على صفقة الإفراج عن المخطوفين الذين نُقلوا إلى مكان آمن مباشرة عند الحدود السورية ــ التركية، بما يجعلهم عملياً في مكان يخضع لسيطرة الأمن التركي".
ولفتت المصادر إلى أن النقطة التي بقيت عالقة في المفاوضات هي في إمكان الإفراج عن المخطوفين دفعة واحدة أو تجزئة عملية الإفراج عنهم. لكن المصادر ذاتها رجّحت أن تُنجز العملية خلال ساعات.
هذا ولم يتسن لقناتنا التأكد من صحة المعلومات من مصدر مستقل.