وأوضحت مصادر في إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما لمحطة "سي أن أن" الأميركية أن التدريب سيجري في بلد مجاور لسوريا، إلا "أن وزارة الدفاع الأميركية لن تزود قوات المعارضة بالأسلحة بشكل مباشر لأنها ليست مفوضة بذلك".
وقال الجنرال مارتين ديمبسي رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الأربعاء 18 سبتمبر/أيلول "لدينا عدد من الخيارات التي ندرسها ومن شأنها زيادة دعمنا للمعارضة المعتدلة، إلا أنه لم يُتخذ أي قرار حتى الآن".
وبحسب المصدر فأن خطة البنتاغون تقضي بتدريب الجماعات المسلحة على استخدام الأسلحة الخفيفة وغيره من التكتيكات العسكرية.