وبعد الرصد وأنبلاج الفجر تبين أن المسلحين حاولوا التسلل إلى تحصينات وحدات حماية الشعب في قرية كشتو رداً على قنص أثنين منهم، حيث اصطادهم القناص الكردي بقناصة (زاغروس) المطورة محليا، وعند التسلل وقعوا في كمين محكم وقتل منهم 13 مرتزقا وفر البقية تاركين عتادهم وذخائرهم.
هذا ولاتزال الاشتباكات في ريف القامشلي مستمرة على طول الشريط الحدودي بين وحدات حماية الشعب ودولة العراق والشام وجبهة النصرة وكتائب مايسمى الحر.
أما خدميا: سجل عودة معظم سكان رأس العين مع توفير الكهرباء والمياه والخبز والخضروات، بشكل تدريجي وعودت الدوام في مجلس المدينة وشبكة الهاتف الأرضي وجاري أصلاح الأعطال في شبكة الكهرباء والمياه.