وتأتي هذه الخطوة لتضع عشرات الطلبة أمام تحدي الواقع بعد رفض المعهد لهم في ظل انحسار فرص العمل، ما يجعل مستقبلهم مجهول ومرهون لتغيرات السياسة.
وكانت ادارة المعهد استهدفت معلمين من طائفة معينة بـ"التطفيش" من خلال النقل والمضايقات في حملة عرفت بحملة التطهير الطائفي لمؤسسات الدولة، كان أبطالها وزراء ومسؤولين كبار.