وقال وزير العدل الليبي صلاح المرغني إن الشرطة القضائية كانت ترافق العنود السنوسي بعد خروجها من سجن الرويمي عندما اعترضهم كمين لمسلحين أطلقوا النار عليهم قبل أن يقوموا باختطاف العنود.
وكانت الاخيرة أنهت فترة محكوميتها البالغة عشرة أشهر في السجن لدخولها ليبيا بجواز سفر مزور في اكتوبر/تشرين الأول عام الفين واثني عشر.