وتظهر زوجة وزير البنى التحتية والطاقة في كيان الاحتلال الاسرائيلي سيلفان شالوم في الصورة خلف الرئيس وعقيلته ويحول بينها وبينهم أحد المرافقين فقط.
وعلق أحدهم لاحقاً على التغريدة قائلاً: «ولكن بعد ذلك وداعاً جودي».
والتغريدة التي حصلت على ٤٥ تفضيل من متابعي جودي الـ ١٨ ألفاً، و١٨ إعادة تغريد فقط، نشرتها جودي في 31 اغسطس حوالي التاسعة مساءً. وسألها أحدهم «هل هذا وجهك الحربي في الصورة» فأجابت نعم، دون تردد.
الجدير ذكره أنها ليست المرة الأولى التي تقوم جودي موزس بنشر هذه الصورة على حسابها، وقد قامت سابقاً بالتباهي بأنها استطاعت الاقتراب الى هذا الحد والظهور في صورة مع الرئيس الأسد، ونقلت المواقع العبرية يومها الصورة (عام ٢٠٠٥) متهكمة على مقدمة البرامج التلفزيونية وسليلة العائلة المالكة لصحيفة يديعوت أحرونوت.
وكانت جودي من أكثر الداعمين للعدوان الاسرائيلي على غزة ودعت عبر تويتر لجعل «غزة» تعاني بسبب اطلاق الصواريخ منها.
يمكنكم مشاهدة التغريدة على العنوان التالي :
https://twitter.com/JudyMozes/status/374024124969930752/photo/1