وفيما علق البعض بأن طاقم الرئيس اوباما الديموقراطي ينتقل من تناول العشاء مع الرئيس الاسد الى ضربه، انتقد آخرون تعنت الرئيس الاميركي باراك اوباما في قراره بتوجيه "ضربة عسكرية" لسوريا دون قرار اممي ودون قرار مجلس الامن ودون اتفاق مع حلفائه حتى، خاصة بعد معارضة البرلمان البريطاني للعدوان وإعلان المانيا وكندا وبلجيكا عدم مشاركتهم ورفض ايطاليا وغيرهم.
هذا وتجتاح الاوساط الدولية والعربية الشعبية معارضة عارمة للعدوان المحتمل على سوريا بذريعة مزاعم باستخدام حكومة دمشق لأسلحة كيماوية بحق معارضيها.
يذكر أن قناة العالم لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من صحة المعلومات المتناقلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.