وتأتي التطورات في أسعار الليرة التركية بعد تصعيد واشنطن والدول الغربية ضد دمشق وتهديدها بضربة عسكرية، إضافة الى إعلان انقرة استعدادها المشاركة في اي عدوان على سوريا حتى وان كان خارج نطاق مجلس الامن.
من جهته أعلن محافظ البنك المركزي انه لا ينوي رفع أسعار الفائدة لحماية الليرة التركية، مايرجح (حسب خبراء اقتصاديين) تواصل هبوط العملة التركية.