وقال بان كي مون الأثنين: "انهم (المفتشون) زاروا مستشفيين، وتحدثوا مع شهود وناجين واطباء، كما اخذوا بعض العينات" خلال زيارتهم ضاحية معضمية الشام بريف دمشق حيث يزعم انه حدث هجوم كيميائي فيها.
وكان الأمين العام قد اعرب عن "احتجاجه الشديد " للسلطات السورية ومسلحي المعارضة على الهجوم الذي تعرض له موكب المفتشين الدوليين خلال هذه الزيارة.
واعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة مارتن نسيركي في وقت سابق أن قناصة مجهولين أطلقوا النار على خبراء الأمم المتحدة ما أدى الى تضرر احدى سياراتهم واتهمت الحكومة السورية قوات المعارضة بشأن المسؤولية عن هذا الهجوم.