وقد عنونت جبهة النصرة الارهابية هذه العملية بتعميم حمل الرقم: البيان 375 ، وقالت انه "إنتقام لمجزرة الغوطة الشرقية" وفق قولها.
وقد ظهر على جثه الشيخ الشهيد أثار لعمليات طعن تدل على قيام قاتليه بتعذيبه.
وكانت الشيخ بدر قد إختطف من قبل مسلحين من قريته في ريف اللاذقية في ليلة القدر وإقتيد مع نحو الـ 150 مواطن مدني إلى جهة مجهولة، وقد تضاربت المعلومات حول مصيره في الايام الماضية وسط ما قيل عن مفاوضات لاطلاق سراحه، إلى ان الصور التي نشرت اليوم تُثبت إغتياله.