وحول الحادثة، تناقلت بعض الصحف الأجنبية أن صاحب المقطع قال بأنه قام بقتل الحية في ساحة منزله تحت كومة الخشب، وذلك خوفا من أن تعض زوجته أو ابنه ذو الأربعة أعوام أوكلبه، إلا أنه قام بتصوير المقطع صدفة بعد أن رأى أن الجسد يتحرك لوحده بعد فترة من قطع الرأس، ليفاجأ بعدها بالرأس وهو يغرس أنيابه في الذيل، فقرر أن يشارك بالمقطع على صفحته الخاصة في الفيسبوك.