ورفض مدع عام في اسطنبول اخلاء سبيل اعضاء محتجزين من مجموعة التضامن مع محتجي ميدان تقسيم وهي جماعة نشطاء تتألف من أحزاب سياسية ونقابات ومنظمات غير حكومية.
وقتل خمسة اشخاص واصيب آلاف آخرون خلال الاحتجاجات بعد مهاجمتهم من قبل قوات الامن والشرطة في اسطنبول وانقرة ومدن اخرى في محاولة لفض الاحتجاجات الغاضبة التي طالبت برحيل اردوغان.