فيما قال ما يسمى المرصد السوري لحقوق الانسان إن ثمانية من قوات الامن على الاقل قتلوا واصيب آخرون جراء انفجار سيارة مفخخة قرب قسم للشرطة في جوبر.
من جهة أخرى ارتكب المسلحون في سوريا مجزرة بحق عدد من الأهالي بين قرية الضبعة والمدينة الصناعية وجميعهم من عائلة القيسي بسبب مواقفهم.
وفيما تمكن الجيش من قتل عدد منهم أعاقت روسيا مسودة بيان صادر عن مجلس الامن الدولي يعرب عن القلق من حصار قوات الجيش السوري لبلدة القصير.