وأعلنت حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا المسؤولية عن هذا الهجوم وعن هجوم آخر على ثكنة أجاديز العسكرية انتقاماً من العملية التي قادتها فرنسا على مالي.
وأعلن ناطق باسم "الملثمون" أن "مختار بلمختار" المعروف بخالد أبو العباس؛ أشرف على التخطيط لعمليتي المنجم وأجاديز.