وتم تقديم منهج إجراء الاختبار فى لقاء الجمعية الأمريكية لأمراض الجهاز البولى، وهو يسمح أيضا بتحديد الأسس الأنجع لتحديد أسلوب مناسب "للمراقبة النشطة" للمرضى.
وقد استند الاختبار الجديد إلى تحليلات أنسجة جسم الرجل المهدد بالإصابة بسرطان البروستاتا، شملت ٣٩٥ مريضا, وأظهر قدرة على تشخيص ما نسبته ٧٥ % من الأشخاص الذين تظهر لديهم خلايا سرطانية وتنمو ببطىء أكبر مع احتمالات تتزايد بأنهم لايحتاجون لعلاجات أبدا.
وذكر القائمون على الاختبار لدى تقديمهم لنتائجه أنه "يمكن هؤلاء الأشخاص من اختيار نوع الرقابة النشطة بكل هدوء، إلى جانب إجرائهم فحوصات دورية".