واستخدم الباحثون في جامعة براون الاميركية كاميرا عالية السرعة لتصوير الخفاش وهو يشرب المياه، واوضحوا أن لسان الخفاش يصبح محتقنا بالدماء ومغطى بالشعيرات ليتحول الى اداة مثالية للامتصاص، واشاروا الى أن طوله يزداد بنسبة خمسين بالمئة.
ويعتقد العلماء أن تلك الدراسةَ قد تساعد في إنشاء روبوتات جراحية مصغرة يمكن أن تعمل على تنشيط الشرايين بنفس كفاءة خفافيش الفاكهة في امتصاص الرحيق.