وقد عطلت الحوزات العلمية في أنحاء الجمهورية الاسلامية دروسها شجبا لهدم مقام الصحابي الجليل ونبش قبره في منطقة عدرا البلد بريف دمشق.
وأعلنت المراجع الدينية في مدينة النجف الاشراف وقم المقدسة عن استنكارهم وشجبهم الشديدين لانتهاك حرمة المرقد معلنين تعطيل كافة الدروس في الحوزات العلمية.
وفي مدينة اهواز جنوب ايران نظم العلماء وطلاب العلم تجمعا احتجاجيا لادانة هذا العمل الذي وصفوه بالبربري المشين.