ووصف العميد جواني في تصريح له الاربعاء ، اختلاق الازمة في سوريا، بأنه نوع من مواجهة جبهة الدول الغربية والعربية والكيان الاسرائيلي لموضوع الصحوة الاسلامية وقال: إن هذه الجبهة "تتخيّل بانها قادرة على احداث تغيير في سوريا التي صمدت خلال العقود الماضية امام الكيان الصهيوني".
وشدد المستشار الأعلى لممثل ولي الفقيه في قوات حرس الثورة الاسلامية، على ان سوريا نظاماً وشعباً اثبتا اليوم وبعد مضي اكثر من عامين من الازمة هناك، انهما قادران على مواجهة مؤامرات الأعداء.
وأكد العميد جواني ان اي تدخل آخر في سوريا سيزيد مشاكل المتورطين ويوصل الحلول الدبلوماسية الى طريق مسدود.