وقال الوزير الليبي لقناة العاصمة الفضائية الليبية إن عمليات التنصت على الهواتف حالياً منتشرة جداً من جهات معروفة وغيرمعروفة ولا تسيطر عليها وزارة الداخلية الليبية. موضحاً أن الجميع معرض حالياً للتنصت في كل الأوقات.
مضيفا أنه متأكد أن هاتفه الشخصي تحت التنصت، وأن هذا الأمر تمت مناقشته خلال اجتماع لرئاسة الوزراء في ليبيا لخطورته ولانتهاكه للحريات الشخصية والذي كان يجب أن لا يكون سوى بأمر خاص من القضاء.