وفي تعليقات أدلى بها بعد ان ألقى كلمة في كلية الدراسات الدولية المتقدمة بجامعة جون هوبكنز قال ليو إن التقشف في ميزانيات بعض الدول الأوروبية أضعف النمو وزاد البطالة.
واضاف قائلا "في كل من هذه الدول يجب ان يكون هناك تركيز على ما هي الاثار على البطالة وما هي الاثار على النمو في الاجل الطويل وكيف يمكنها ان يكون لديها مسار يمكن الاعتماد عليه في الاعوام العشرة القادمة للخروج من التقشف المالي."
وقال ليو ايضا إن الولايات المتحدة تبقى أكثر الاماكن إستقرارا وأمنا للاستثمار.