وشددت الدراسة على أن الاستثمار من أجل حماية الفقراء ليست خيارا، أو عملا خيريا، وإنما هو التزام بحقوق الإنسان.
وقال جومي كوامي، مدير إدارة الشئون الاقتصادية والاجتماعية، ووكيل الأمم المتحدة، أنه رغم أن معدلات الفقر تناقصت في العالم خلال العقد الأخير فإن معدلات الجوع تتزايد، وهو ما يثير التساؤلات.
وأشارت الدراسة إلى أن ما يثير التعجب هو العلاقة العكسية بين تقلص الفقر، وزيادة الجوعى في العالم.