وحثت الرسالة التحذيرية الكينيين على استغلال فرصة إعادة بحث وتقييم خياراتهم مؤكدة ان المناخ السياسي الذي تشهده كينيا يمكن ان يكون مفتاحا نحو الافضل.
وياتي هذا التحذير إثر سلسلة هجمات شهدتها مناطق كينية حدودية مع الصومال.
ويتوجه الكينيون في الرابع من الشهر المقبل الى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيس وأعضاء البرلمان بمجلسيه إضافة إلى أعضاء المجالس المحلية.
وتتوعد حركة الشباب مرارا بمهاجمة كينيا ردا على دخول قواتها جنوب الصومال في منتصف تشرين الاول/اكتوبر 2012 لمقاتلة هذه الحركة.