وتناول البيان الختامي للقمة عددا من القضايا، كان اهمها الاستيطان الإسرائيلي، وبؤر الصراعات في العالم الإسلامي، وسبل مكافحة ازدراء الأديان، وظاهرة الإسلاموفوبيا، والتعاون الاقتصادي والتجاري بين الدول الأعضاء.
هذا ودعت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث القمة الاسلامية الى اتخاذ قرارات تتناسب وحجم المخاطر التي يتعرض لها المسجد الأقصى والقدس المحتلة، كما كشفت المؤسسة أن عضو الكنيست الجديد عن حزب الليكود موشيه فيغلين أعلن نيته اقتحام المسجد الأقصى المبارك، حيث يسود ترقب فلسطيني شديد.