وخلال مؤتمر صحافي في الإليزيه، أضاف هولاند أن قوات الدول المجاورة لمالي هي من سيتوجه إلى القسم الشمالي، مقرا في الوقت نفسه بصعوبة تلك المهمة بالنظر لاختباء الجماعات المسلحة في تلك المنطقة، وإمكانية شنهم عمليات خطيرة للغاية بالنسبة إلى الدول المجاورة وإلى مالي.
وقال الرئيس الفرنسي إن الفرنسيين سيبقون في مالي فقط، عند استعادة وحدة أراضيها.