وخلال مؤتمر صحفي له في مقر الأمم المتحدة بنيويورك، أضاف جون جينغ أن التقديرات تؤكد أن عدد النازحين في داخل سوريا تجاوز المليونين، في حين أن اللاجئين إلى دول الجوار تجاوزوا الأربعة ملايين لاجئ.
وقال المسؤول في الأمم المتحدة إن الحرب خلفت دمارا كبيرا في البنى التحتية، محملا الطرفين مسؤولية إلحاق ذلك الدمار الذي انعكس سلبا على حياة السوريين.