وتعهد كاميرون بأن يدرج على برنامج حزبه للانتخابات عام الفين وخمسة عشر التفاوض حول ترتيب جديد مع شركائه الاوروبيين.
وأكد كاميرون أنه يفضل إبقاء بلاده في الاتحاد بعد ادخال تعديلات عليه، محذرا في الوقت ذاته من فشل هذا الاتحاد مما يعني خروج بريطانيا منه.