واضاف الأسد أن المرحلة الإنتقالية في مؤتمر جنيف كانت غير واضحة، موضحا أن المرحلة الإنتقالية هي الانتقال من "اللاستقرار للاستقرار".
وأكد الأسد أن أي مبادرة من الداخل أو الخارج يجب أن تمر عبر "الشعب ولا الرئيس"، مشددا على ان الحل السياسي يجب أن يتضمن وقف دعم المسلحين ومؤتمر للحوار ودستور منبثق منه يعرض على الشعب.