وقال جلالي لمراسل وكالة مهر للانباء، تعليقا على ارتكاب المجازر ضد المسلمين في ميانمار: "ان الجمهورية الاسلامية في ايران تقوم بواجبها في هذا المجال".
واضاف: "يبدو انه من اجل إنهاء ازمة ميانمار، لابد من اللجوء الى قابليات على مستوى اعلى، والتي تتجسد في قابلية العالم الاسلامي".
واستنكر جلالي صمت منظمة التعاون الاسلامي التي عقدت اجتماعا طارئا من اجل تجميد عضوية سوريا، فيما لم تعقد اجتماعا طارئا من اجل ميانمار، متسائلا عن سبب هذا الصمت.
وشدد عضو لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الاسلامي على ضرورة استخدام جميع امكانات العالم الاسلامي من اجل التعامل مع هذه المأساة الأليمة.