جاءت النتائج الاولية للانتخابات الرئاسية بهذه الصورة رغم الاحباط الذي يشعر به الفقراء لعدم استفادتهم من الطفرة النفطية في انغولا.
وقد أظهرت النتائج الأولية فوز حزب الحركة الشعبية بتحرير أنغولا بأربعة وسبعين فاصل ستة وأربعين بالمائة من أصوات الناخبين، وهو ما يرجح بقاء الرئيس الحالي في منصبه.
وأعلنت اللجنة الوطنية للإنتخابات في مؤتمر صحفي، أنه تم فرز الأصوات في نحو ستين بالمائة من مراكز الاقتراع في الانتخابات العامة، ليصبح حزب الرئيس الأنغولي خوسيه سانتوس الأوفر حظا.