واكدت قوات الاحتلال في أفغانستان إنها عثرت على مخبأ كبير للمتفجرات واحزمة ناسفة واسلحة وذخيرة.
ورجحت وكالة الاستخبارات الافغانية أن تكون العمليات تستهدف البرلمان الافغاني ومنزل النائب الثاني للرئيس محمد كريم خليلي.
واشارت الوكالة الى امتلاكها ادلة تثبت ان المعتقلين كانوا على علاقة مع ارهابيين على الجانب الاخر من الحدود في باكستان، وقالت ان احدهم باكستاني وان المجموعة كان بحوزتها وثائق وعملة باكستانية وارقام هواتف باكستانية وبزات عسكرية للجيش الافغاني.
جدير بالذكر، ان الاستخبارات الافغانية تتحدث باستمرار عن تواطؤ باكستان وخصوصا اجهزة استخباراتها مع حركة طالبان وتعتبر انها مصدر كل الاضطرابات الامنية التي تطال افغانستان.