من جانبه قدم سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ووزير الدفاع السعودي تبرعاً قدره 10 ملايين ريال للحملة، ثم توالت عقب ذلك التبرعات من المؤسسات والشركات السعودية.
وكان وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل، طالب بحق الشعب السوري في التسلح لمواجهة النظام.
ولا يخفى الدور السعودي في تسليح الجماعات المعارضة ودعمها لمواصلة ممارساتها الارهابية من قتل وعنف بحق ابناء الشعب السوري العزل.