وذكرت الكتلة في بيان إن "قطر والسعودية وتركيا كانت مراكز أساسية في جمع تواقيع سحب الثقة عن الحكومة، والجميع يعرف ما هي السياسة التي تتخذها تلك الدول تجاه العراق الجديد".
وشددت الكتلة النيابية في بيانها أن "هذه التواقيع يجب الا تكون ملزمة لسحب الثقة من المالكي".
وقالت إن "المطالب الحقيقية يجب أن تكون نابعة من إرادة عراقية بحتة لا أن تتدخل فيها دول إقليمية تكن للعراق الشر".