أتباع إبن زايد أشد تعصباً لترامب من اليمين المتطرف الأمريكي
الإثنين ٠٢ نوفمبر ٢٠٢٠ - ٠١:٥٨
في السابق كان المراقب السياسي يُصاب بالدهشة من مواقف المسؤولين الاماراتيين الشاذة من قضايا الامة التي عادة ما كان يختلف حولها اثنان مهما كانت الخلافات المذهبية والسياسية بينهما، مثل نصرة النبي صلى الله عليه واله وسلم والاسلام، ومن القضية الفلسطينية والجرائم التي يرتكبها المحتلون الصهاينة ومحاولاتهم المستميتة لهدم المسجد الاقصى وتهويد القدس ، حيث كان مشايخ الامارات يبتعدون عن المواقف المبدئية والتقليدية لاغلب مسؤولي الدول العربية ازاء هذه القضايا.