أهم ما جاء في الصحف الايرانية الصادرة صباح اليوم الأحد 16 يونيو ٢٠١٩

الأحد ١٦ يونيو ٢٠١٩ - ٠٦:٤٩ بتوقيت غرينتش

العالم – الصحافة الايرانية

اطلاعات...

الرئيس روحاني... ايران لايمكنها ان تبقى ملتزمة من جانب واحد بالاتفاق النووي

ابرار...

لاريجاني رئيس مجلس الشورى.. وعد الرئيس الفرنسي بشأن صيانة الاتفاق النووي لم يتحقق)

رسالت...

حزب العمال البريطاني يشكك بقوة باستنتاجات لندن بشأن الهجمات على ناقلات النفط

آفتاب يزد...

مساعد وزير الخارجية عباس عراقجي... لن يتم تمديد مهلة الستين يوماً التي حددتها ايران

جام جم...

حركة انصار الله اليمنية... هناك حرب كبرى في الطريق داخل الاراضي السعودية نفسها

خراسان...

حركة انصار الله في انذار صريح "لاسرائيل" مدى صواريخنا يصل الى فلسطين المحتلة ايضاً

ايران ديلي...

الرئيس روحاني... امريكا هي المسؤولة الرئيسية عن اجواء عدم الاستقرار في الشرق الاوسط

جمهوري اسلامي...

روسيا واوروبا توجهان ضربة للهيمنة الاقتصادية الامريكية عبر الغاء التعامل بالدولار في علاقاتهما

كيهان...

مجلة فورين افيرز الامريكية.. ترامب يسرع من وتيرة انهيار امريكا

ايران...

صافرات الانذار تدوي في المنطقة الخضراء ببغداد... تزايد الهجمات التي تستهدف العسكريين الامريكيين

قدس...

محافل عراقية (الولايات المتحدة تنشر المزيد من القوات في محافظة اربيل من دون اذن بغداد).

سياست روز...

ماكرون وازمة الاحتجاجات الشعبية المتواصلة... تظاهرات السبت ضد الرأسمالية تدخل اسبوعها الحادي والثلاثين

أهم مقالات الصحف الايرانية اليوم الأحد

sd

جوان...

في مقالها (امريكا اخطأت الهدف في مسار فبركة ملف ضد ايران) تحدثت الصحيفة عن توجيه امريكا اتهامات من دون اية ادلة ضد ايران بشأن قضية الهجمات على ناقلات نفط ببحر عمان.

وجاء في جانب من مقال الصحيفة: "امريكا تصورت ان بامكانها ايجاد اجماع دولي ضد ايران عبر هذه الاتهامات الا ان ما حدث تحول الى فضيحة للبيت الابيض".

فهذه الاتهامات التي لاتستند على اية ادلة واسس واقعية لم تواجه رفضاً من القوى الدولية الرئيسية في العالم فحسب بل حتى من قبل بلدان غربية حليفة لواشنطن ايضا.

وحسب الصحيفة شكك المجتمع الدولي وحلفاء لامريكا كذلك بصحة الادعاءات الامريكية وبصحة شريط الفيديو الذي استندت واشنطن اليه بشأن الهجمات على الناقلات وكل ذلك وسط شكوك جدية بوجود سيناريو امريكي صهيوني رجعي وراء احداث بحر عمان لتصعيد الاجواء ضد بلادنا.

جام جم...

حمل تعليق نشرته صحيفة جام جم عنوان (بيت الزجاج الامريكي في العراق) تحدثت الصحيفه فيه عن اتساع دائرة النقمة العامة في العراق ضد التواجد العسكري الامريكي في هذا البلد.

وجاء في الصحيفة: "تتوارد انباء مستمرة عن حدوث هجمات متفرقة في العراق ضد اماكن استقرار القوات الامريكية وعن استهداف السفارة الامريكية بالمنطقة الخضراء ببغداد".

وبصورة عامة وحسب هذه الصحيفة تعكس هذه الحملات التي تأتي مع اتساع دائرة المطالبة الشعبية والرسمية الداعية الى خروج القوات الامريكية من الاراضي العراقية، واقع هشاشة التواجد العسكري الامريكي في العراق.

وخطأ ادارة ترامب يكمن في تجاهل واقع رفض العراقيين لهذا التواجد ومحاولة استغلال الحالة لتوجيه اتهامات لايران بدلاً من ذلك.

خراسان...

نواصل مع صحيفة خراسان التي حمل تعليقها تساؤل يقول (ما الذي سيؤول اليه حادث ناقلات النفط؟

وجاء فيه: "تحديد هوية الجهة التي تقف وراء الهجمات على ناقلات النفط ببحر عمان يتطلب تشكيل لجنة دولية محايدة لتقصي الحقائق وهو امر قد يستغرق فترة طويلة".

وفي كل الاحوال يجب متابعة التحقيق من زاوية تحديد الجهة او الجهات المستفيدة من تفجير الاوضاع بالمنطقة.. ويبدو واضحاً ان ما يحدث جاء في ظل اجواء تصاعد التوتر بين ايران وامريكا ووجود جهات لها مصالح في اشعال نار حرب بينهما.

وخطأ واشنطن اليوم يكمن في انها تحاول اللعب بورقة هذه الاحداث لتصعيد الضغوط على ايران من اجل التعتيم على واقع فشل السياسات الامريكية العدائية ضد بلادنا.

جمهوري اسلامي...

صحيفة جمهوري اسلامي كتبت في افتتاحيتها التي تحمل عنوان (سر احباط ترامب) عن فشل مواقف وتحركات الرئيس الامريكي المحمومة لـتأليب الاجواء الدولية ضد ايران على خلفية اتهامات مفبركة بشأن الهجمات على ناقلات نفط ببحر عمان.

وجاء في الصحيفة: "روسيا رفضت المنطق الامريكي مؤكدة انه من السابق لاوانه عقد اجتماع طارئ لمجلس الامن، وفرنسا طرحت نفس الرؤية، واسقط بيد ترامب".

والحقيقة هي انه باستثناء الكيان الصهيوني وبعض النظم العربية الرجعية وبريطانيا، شكك المجتمع الدولي بالاتهامات الامريكية الفارغة ضد ايران في قضية ناقلات النفط هذه وترى محافل دولية ان تأييد تل ابيب وعواصم نظم رجعية لاتهامات ترامب يدخل في سياق سيناريو الترويع من ايران خاصة وان هذه الاطراف تعتبر المستفيدة الرئيسية من تفجير الاوضاع واشعال نيران حرب جديدة في المنطقة.

اطلاعات...

نشرت صحيفة اطلاعات تقريراً يقول (في تدخل صارخ... وزير سعودي يدخل الاراضي السورية دون اذن دمشق).

وجاء فيه: "تحدثت انباء عن وصول وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج الفارسي الى محافظة دير الزور السورية من دون اذن دمشق".

وحسب هذه الانباء... التقى الوزير ثامر السبهان بممثلي بعض العشائر العربية والكردية في تلك المحافظة في تحرك سعودي يجسد انتهاك صارخ للسيادة الوطنية السورية.. كما التقى ببعض قيادات ما يسمى بقوات سوريا الديمقراطية المعروفة اختصاراً بقوات "قسد" وغالبيتها من الاكراد.

هذه اللقاءات جرت قرب حقل نفطي رئيسي بدير الزور وحذرت اوساط اقليمية من ان هذا التحرك السعودي يستهدف عرقلة جهود اعادة الامن والسلام الى سوريا.

رسالت...

("اسرائيل" هي المتهمة الاصلية في قضية ناقلات النفط) خلف هذا العنوان سلطت صحيفة رسالت الضوء على تأكيد محافل واوساط دبلوماسية عربية من ان الكيان الصهيوني يقف وراء استهداف ناقلات النفط ببحر عمان.

وجاء في تقرير للصحيفة: "حسب هذه المحافل .. الكيان الصهيوني هو الجهة الاصلية المستفيدة من تفجير الاوضاع واشعال نيران حرب بين امريكا وايران بالمنطقة، والجهة الاصلية القادرة على تنفيذ مثل هذه الهجمات".

واضافت رسالت في تقريرها ان محافل صحفية عربية ترى بدورها ان توقيت هذه الهجمات والتي جاءت بالتزامن مع زيارة رئيس الوزراء الياباني لطهران بمهمة وساطة يعزز القناعة القائلة ان الكيان الصهيوني الذي يعتبر ايران اكبر تهديد له يقف وراء تلك الهجمات.

كيهان...

من صحيفة كيهان اخترنا تقريراً يتحدث عن (تظاهرات فلسطينية ضخمة ضد مؤتمر البحرين وصفقة القرن).

وجاء فيه: "شهدت مدن الضفة الغربية وقطاع غزة تظاهرات حاشدة نددت بمؤتمر المنامة الاقتصادي وبمشروع ما يسمى "بصفقة القرن" الامريكية".

وحمل المتظاهرون لافتات تقول ان مؤتمر المنامة الاقتصادي ما هو الا خطوة اولى في طريق تمرير صفقة القرن التي تستهدف وضع القضية الفلسطينية على رفوف النسيان بالكامل.

واعتبر المتظاهرون اية خطوة في مسار هذه الصفقة خيانة عظمى بحق الشعب الفلسطيني.