العالم - قطر
وقال الشيخ عبدالله بن علي الذي استقبله الملك السعودي في قصره في طنجة الخميس الماضي على حسابه الموثق على "التويتر"، إن هذه الغرفة ستتابع مصالح الحجاج والمواطنين القطريين في السعودية وأماكن أخرى في العالم، وإن طاقما من الموظفين السعوديين سيعملون فيها من أجل تسهيل هذه المطالب والقضايا، ووضع رقما هاتفيا سعوديا للاتصال في أحد تغريداته.
مراقبون اعتبروا أن هذه "الغرفة" ربما تكون بهدف التحضير لأعمال المعارضة ضد النظام القطري، على غرار "الغرف" الأخرى التي أنشئت لدعم المعارضة السورية في الأردن وأسطنبول.
ويقول هؤلاء إن السعودية تخطط للتعامل مع الشيخ عبد الله بن علي ومن سينضم إليه من القطريين كحكومة بديلة.
المصدر: رأي اليوم
216