وما اسباب فشل العرب والمسلمون في تحريرها؟
لماذا يصر البعض على سلوك المفاوضات للحل في المدينة المقدسة؟
وهل حالت محادثات التسوية دون تهويد المدينة؟
ماذا بعد تسمية الإمام الخميني آخر يوم جمعة من شهر رمضان يوما عالمياً للقدس؟
هل استفاد الفلسطينيون والعرب والمسلمون من دعوة الإمام؟
وهل يعتبر المسلمون من أهمية موقع القدس الجامع بين المسلمين والمسيحيين؟
وما الذي فعله ما يسمى المجتمع الدولي لاعادة المدينة لأهلها ومنع تهويدها؟
الضيف:
صلاح صلاح ـ عضو المجلس الوطني الفلسطيني